فتح هي ايمان بالله وبفلسطين, هي مدرسة الثورة والحريه, مدرسة الفكر والقلم, مدرسة البندقية والرصاص, مفرخة الرموز والعظماء,منبت الاصاله والتراث, منبع الحضاره,وهي تضحية وعطاء وعمل وبناء وامل ونماء
ان تكون فتحاويا هو ان تؤمن جازما في قرارة نفسك ومن اعماق اعماقك انك تلميذ في هذه المدارس, وانك صاحب رسالة اصيلة وخالده.
يا فتحاوي, لا تكتئب, ولا تجعل الاحباط يتسلل الى داخلك, اذا عصفت بفتح النائبات, واذا حلت عليها ازمات, اذا تأمر عليها كل الطامعين , لا تكتئب, فالفتح ولدت وجائت من رحم الازمه والمأساة والن!!!!!!ات والنكبات, وكل مرة قالو انها على مفترق طرق , فتجدها حطمت جبالا وصنعت طريقا وسارت على ذات الدرب الاول ,وقالو انها تغرق فلا داعي للتجديف, لكنها اثبتت انها كالسفينة تضربها الاعاصير وتتلاطمها الامواج من الجهات الاربع, الا ان شراعها كان اقوى, وانها ترسو حيث كانت وجهتها الأولى واتجاه بوصلتها - لفلسطين -.
هي ليست عبارات فلسفيه, ولا كلمات عشق عاطفيه, فلو تتبعت تاريخ القضية المشرق , بعين فلسطينية وطنيه, ستجد ان القلم بين اصابعك اختط هذه الكلمات منذ النشئة والطلقة الاولى وحتى هذه اللحظات.
التنشئة التنظيميه يجب ان يلازمها ايمان داخلي بالرسالة الفتحاويه, حتى تسمو بنفسك اولا فتسمو وتعلو بحركتك الفتحاويه تلقائيا ثانيا.
حاضرنا الفتحاوي اليوم في ازمه, لا ننكرها, ولا نخفيها,ازمة تنظيميه هيكليه داخليه,وشديدة وعاصفتها هوجاء, ولانك فتحاوي, مؤمن بالرسالة الفتحاويه, فقم بالعمل الان لرفعة الحركه
يجب ان ننصف فتح اليوم, يجب ان ننتصر لفتح, بالعمل الدؤوب, والايمان بالعمل الجاد والمخلص , ومن الوازع الوطني الداخلي.
وما التفافنا اليوم كقاعده وقادة حول حركتنا فتح الا مثال حي على ان النزعة الفتحاوية النقية في داخلنا املت علينا ان نعمل وان نجتهد وان نبحث عن الحل وان يكون غدنا افضل من امسنا.
اذن فالأمانة تقتضي أن نضع النقاط على الحروف وان نعمل بإخلاص وتفاني من اجل الحفاظ على تاريخ حركتنا العملاقة من خلال الصدق مع الله ومع انفسنا, ويجب ان يكون لنا عبرة من الماضي ونرى حاضرنا بكل وضوح ونكشف الغطاء عن الطفيليات التي ترعرعت وتغطت بسيرة الشهداء وتاريخ الانقياء ، ونسمي الأشياء بأسمائها ونعلنها للملأ ، إننا سنعود بفتح من خلال جيل الشباب الطاهر النقي والذي حافظ على تراث الآباء ليكون جديرا بحمل الأمانة، حتى نقول مجددا أنا ابن فتح ما هتفت إلا لفلسطين .
ان تكون فتحاويا هو ان تؤمن جازما في قرارة نفسك ومن اعماق اعماقك انك تلميذ في هذه المدارس, وانك صاحب رسالة اصيلة وخالده.
يا فتحاوي, لا تكتئب, ولا تجعل الاحباط يتسلل الى داخلك, اذا عصفت بفتح النائبات, واذا حلت عليها ازمات, اذا تأمر عليها كل الطامعين , لا تكتئب, فالفتح ولدت وجائت من رحم الازمه والمأساة والن!!!!!!ات والنكبات, وكل مرة قالو انها على مفترق طرق , فتجدها حطمت جبالا وصنعت طريقا وسارت على ذات الدرب الاول ,وقالو انها تغرق فلا داعي للتجديف, لكنها اثبتت انها كالسفينة تضربها الاعاصير وتتلاطمها الامواج من الجهات الاربع, الا ان شراعها كان اقوى, وانها ترسو حيث كانت وجهتها الأولى واتجاه بوصلتها - لفلسطين -.
هي ليست عبارات فلسفيه, ولا كلمات عشق عاطفيه, فلو تتبعت تاريخ القضية المشرق , بعين فلسطينية وطنيه, ستجد ان القلم بين اصابعك اختط هذه الكلمات منذ النشئة والطلقة الاولى وحتى هذه اللحظات.
التنشئة التنظيميه يجب ان يلازمها ايمان داخلي بالرسالة الفتحاويه, حتى تسمو بنفسك اولا فتسمو وتعلو بحركتك الفتحاويه تلقائيا ثانيا.
حاضرنا الفتحاوي اليوم في ازمه, لا ننكرها, ولا نخفيها,ازمة تنظيميه هيكليه داخليه,وشديدة وعاصفتها هوجاء, ولانك فتحاوي, مؤمن بالرسالة الفتحاويه, فقم بالعمل الان لرفعة الحركه
يجب ان ننصف فتح اليوم, يجب ان ننتصر لفتح, بالعمل الدؤوب, والايمان بالعمل الجاد والمخلص , ومن الوازع الوطني الداخلي.
وما التفافنا اليوم كقاعده وقادة حول حركتنا فتح الا مثال حي على ان النزعة الفتحاوية النقية في داخلنا املت علينا ان نعمل وان نجتهد وان نبحث عن الحل وان يكون غدنا افضل من امسنا.
اذن فالأمانة تقتضي أن نضع النقاط على الحروف وان نعمل بإخلاص وتفاني من اجل الحفاظ على تاريخ حركتنا العملاقة من خلال الصدق مع الله ومع انفسنا, ويجب ان يكون لنا عبرة من الماضي ونرى حاضرنا بكل وضوح ونكشف الغطاء عن الطفيليات التي ترعرعت وتغطت بسيرة الشهداء وتاريخ الانقياء ، ونسمي الأشياء بأسمائها ونعلنها للملأ ، إننا سنعود بفتح من خلال جيل الشباب الطاهر النقي والذي حافظ على تراث الآباء ليكون جديرا بحمل الأمانة، حتى نقول مجددا أنا ابن فتح ما هتفت إلا لفلسطين .