أقر المجلس الثوري لحركة فتح في دورته الحالية المنعقدة في مدينة رام الله إثر مداولات اليوم، اللائحة الداخلية للمجلس الاستشاري للحركة، والذي اعتمد إنشاؤه بقرار صادر عن المؤتمر العام السادس لفتح الذي عقد في آب الماضي بمدينة بيت لحم.
وأشارت أمانة سر المجلس الثوري، في بيان لها، إلى أن المجلس الاستشاري سيتكون من أعضاء اللجنة المركزية السابقين وعدد من أعضاء المجلس الثوري السابق، وكفاءات حركية أخرى بما لا يزيد عن 51 عضوا حسب اللائحة المقرة.
وأفادت أمانة السر بأن المجلس الاستشاري يهدف إلى تقديم الاستشارة والتوصيات للحركة، مستفيدا من خبرة أعضائه وتاريخهم الطويل، إضافة إلى مساهمته في توثيق تاريخ الحركة وتعزيز قرارها بالرأي والخبرة.
وأعربت أمانة سر المجلس الثوري عن سعادتها بهذه الخطوة التي تؤكد على تواصل الأجيال وحرص أبناء الحركة على الاستفادة من حكمة وخبرة الجيل المؤسس وكبار المناضلين، ورفد الأطر المختلفة بالنصيحة والتجربة من خلال اللجنة المركزية وأمانة سر المجلس الثوري، مشددة على أهمية أن يمارس هذا المجلس دوره المنوط به لضمان نجاعة الأداء واتخاذ الحركة للقرارات الصائبة مدعومة بالمشورة والنصيحة والتوصية المطلوبة.
وثمنت أمانة السر، في نهاية بيانها، دور الجيل المؤسس، وقدامى المناضلين، وأبناء الحركة الحكماء، الذين أسسوا لقيام هذه الحركة بدورها في كل الساحات وعبر تاريخ طويل من العطاء، سقط خلاله منهم الكثير من الشهداء والجرحى، والأسرى.
وأشارت أمانة سر المجلس الثوري، في بيان لها، إلى أن المجلس الاستشاري سيتكون من أعضاء اللجنة المركزية السابقين وعدد من أعضاء المجلس الثوري السابق، وكفاءات حركية أخرى بما لا يزيد عن 51 عضوا حسب اللائحة المقرة.
وأفادت أمانة السر بأن المجلس الاستشاري يهدف إلى تقديم الاستشارة والتوصيات للحركة، مستفيدا من خبرة أعضائه وتاريخهم الطويل، إضافة إلى مساهمته في توثيق تاريخ الحركة وتعزيز قرارها بالرأي والخبرة.
وأعربت أمانة سر المجلس الثوري عن سعادتها بهذه الخطوة التي تؤكد على تواصل الأجيال وحرص أبناء الحركة على الاستفادة من حكمة وخبرة الجيل المؤسس وكبار المناضلين، ورفد الأطر المختلفة بالنصيحة والتجربة من خلال اللجنة المركزية وأمانة سر المجلس الثوري، مشددة على أهمية أن يمارس هذا المجلس دوره المنوط به لضمان نجاعة الأداء واتخاذ الحركة للقرارات الصائبة مدعومة بالمشورة والنصيحة والتوصية المطلوبة.
وثمنت أمانة السر، في نهاية بيانها، دور الجيل المؤسس، وقدامى المناضلين، وأبناء الحركة الحكماء، الذين أسسوا لقيام هذه الحركة بدورها في كل الساحات وعبر تاريخ طويل من العطاء، سقط خلاله منهم الكثير من الشهداء والجرحى، والأسرى.
